أولــــــى 2

يشكل الإسلام اليوم ثاني أكبر دين يعتنقه الفرنسيون. إذ يقدر عدد المسلمين في فرنسا بين خمسة وستة ملايين نسمة، ولقد حمل المسلمون إلى فرنسا عادات وتقاليد نشأوا عليها من بلدانهم الأصلية، ولا سيما في مناطق شمال أفريقيا وغربها والشرق الأدنى. ومع أن هذه العادات والتقاليد فجرت في بعض الحالات نزاعات لها أصداء

يبدو أن عصر اللوح الخشبي أو الفخاري التقليدي والطباشير وإسفنجة المسح قد ولى بعد سيادة عصر التقنيات الحديثة و«الشاشات الذكية». وأقدمت ولاية الراين الشمالي ـ وستفاليا، كبرى ولايات ألمانيا من حيث عدد السكان، على أول تجربة للاستعاضة عن الألواح التقليدية القديمة بشاشات أو لوحات إلكترونية متعددة الوظائف. فقد

بعدما باتوا ليلتهم قلقين وهم يظنون أنهم شاهدوا بأعينهم أطباقا طائرة تحلق في سماء بلدتهم، استيقظ مجموعة من سكان بلدة أيسيه ليه نانسي الفرنسية على خبر محبط يؤكد أن تلك الأطباق الآتية من كوكب آخر لم تكن سوى مصابيح تايلندية ملونة تطير بعد تسخينها على نيران الشموع. كان قرابة أربعين شخصا من أهالي البلدة

لم يجد رودلف فايشتينغر، الناطق الرسمي باسم الشرطة بمدينة سالزبورغ، عاصمة إقليم سالزبورغ النمساوي، من وسيلة غير حث مواطني المدينة لإبداء مزيد من التراحم واهتمام بعضهم ببعض كجيران، والمسارعة بالتبليغ لمجرد الشك في أن مكروها قد أصاب أحدا، وذلك بعد أن تكررت حالات وفاة أشخاص لا يكتشف أمرهم إلا بعد فترة من